المؤسسة الدولية بلو بيرد

info@internationalfoundationbluebird



قم بالتبرع، من أجل متعة العطاء والمساعدة والمشاركة وفهم أنه من خلال توحيد القوى، نصبح جميعًا أقوى.
فرحة كونك الطرف الذي يقدم المال لا يمكن قياسها، ولا يمكن قياسها، فهي لا نهائية.
العطاء هو جزء حيوي من أنفسنا يعود إلينا مضاعفًا، ويقوينا، مع العلم أن تحقيق عمل الآخرين سيكون مفيدًا للجميع وبالتالي لأنفسنا.
الحب هو العطاء، وهو السماح للآخرين بأن يكونوا سعداء، في مكان آخر، ويدركون أن العمل سيتم تنفيذه من أجل خير الجميع.
شكرًا
مايف مارتشيني



بيت
الفيسبوك
تويتر
ينكدين
هذه. 1.819.671.0019

التبرع
التبرع
المؤسسة الدولية بلو بيرد
التبرع
تم العثور على 1 عناصر لـ ""
- مشاريع تعزيز الناس والعالم وعواطفهم....
الدنيا في رؤية أعلى، أو جعل الشمس تشرق حيث الحزن يظلم النور... نعم، إننا نعيش في عالم يشهد تحولا، عالم يحتاج إلى التحرك، ولكن ليس إلى زعزعة الاستقرار. ومع ذلك فإن هذا العالم يحتضر، وهو عالم قاسٍ ومدمّر وعديم الذوق وغبي، يحمل قيمًا إنسانية مزعجة، ويولد وحوش الغباء والعدوان، وحوش الكراهية وليس السلام. كل شيء يصطدم، كل شيء مهين، وبدون القيم الإنسانية الحقيقية، يغرق عقولنا في مستنقع قذر. عالم مقلوب ! فكيف سنبني هذا العالم الذي نطمح إليه جميعا إن لم يكن من خلال مناشدة عواطفنا القوية والبناءة والملهمة. يجب أن نستدعي ذكائنا وكذلك أفكارنا وحكمتنا. ماذا نحلم؟ ماذا نحتاج ؟ ماذا نريد أن يكون ما يحيط بنا؟ هل تتوافق قيمنا التحولية مع احتياجاتنا وأحلامنا؟ يجب أن يكون عالم المستقبل مجزيًا ومبدعًا ومدروسًا وواعيًا. إنها رياضية، ولكن يجب أيضًا أن تكون ملونة وعاطفية. ليس من هذه المشاعر القادمة من الفكر، ولكن من ذكاء القلب. التفكير بهدوء ودقة من أجل تطوير المسارات المؤدية إلى التوازن. بماذا يمكن أن نحلم، كل حسب تطلعاته، إن لم يكن تنوعاً ملوناً، وليس موحداً طبعاً، حتى لا يسبب الملل... بل متنوعاً! احتياجاتنا الصحية مبنية على الإبداع، مع خطوط متحركة تصل إلى ما لا نهاية. وستعمل روح الإبداع والابتكار على تطوير أفكار أخرى فينا، متفجرة بنفس القدر في القيم والعظمة من أجل تحويل هذا العالم إلى قيم غنية وبناءة. إنني أتحدث إليك، لكي أراك تغير العالم من أجل المستقبل، بقيم مضيئة وخلاقة. اسمح لنفسك ببناء هذا المستقبل، أي مستقبلك ومستقبلنا، ثم عُد إلينا بمشاريع، غالبًا ما تكون بسيطة، ولكنها مذهلة. اسمح لنفسك بالانغماس في مشاعر القلب، من خلال اختيار الإلهامات المجزية التي تريد تحقيقها. دع نفسك تحلم بالجمال والعظمة، وتترك روحك متفاجئة بأفكارك. ولكن قد تقول، ليس الجميع مخلوقين لهذا القدر من الإبداع... لا تقلق، لا يزال لديك غنى القلب، الذي يؤدي إلى العطاء.... التبرع، مهما كان صغيراً، يضيء حياتك، ويومك بالرضا عن مساهمتك في البناء. الاتحاد الدولي لبناء الأجسام واللياقة البدنية-مايف